الشراكة المجتمعية بين المدرسة والمجتمع
تطور وضع المدرسة المادي والتربوي من خلال الشراكة الحقيقية مع أفراد ومؤسسات المجتمع.
الشراكة المجتمعية بين المدرسة والمجتمع. تهتم المدرسة بشكل أساسي بعملية تعزيز العلاقة بين المدرسة وأولياء الأمور ومن أجل ذلك فهي تعتبر أن الشراكة المجتمعية أولوية ضمن خطط المدرسة وأهدافها وتحرص إدارات مدرسية كثيرة على نقل هذا. توعية أولياء الأمور لأبنائهم بأهمية التعليم وضرورة احترام القائمين على العملية التعليمية. التركيز على أمور لا تهم أولياء الأمور. والمجتمع قال الله تعالى في كتابه العزيز هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون وقال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم إنما بعثت معلما وإنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق وقيا في الأثر اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد.
20 مشاركة المدرسة مع المجتمع المحلى فى الاستعداد ليوم اليتيم. المشاركة في مجلس الآباء والأمناء لتحقيق أهداف المدرسة والمجتمع المحلي. بث روح التعاون والعطف على اليتيم بين الطالبات والعاملين. عدم وجود التوعية الكافية بأهداف التعاون بين المدرسة والمجتمع.
إن التكامل بين المدرسة والمنزل والعمل على رسم سياسة موحدة للتعامل مع الطلاب بحيث لا يكون هناك تعارض وتضارب بين ما تقوم به المدرسة وبما يقوم به البيت فالتعاون مطلوب في علاج مشكلات الطلاب. تركيز إدارة المدرسة على الجانب المادي كجمع التبرعات من أولياء الأمور. 21 اشتراك المدرسة مع المجتمع المحلى. 1 مشاركة المدرسة في خدمة المجتمع المحلى وذلك من خلال دراسة احتياجاته ومواجهه الظواهر والمشاكل الاجتماعية.
هي المشاركة المجتمعية المتبادلة بين المدارس والمجتمع وتتمثل في الآتي. تطوير الروابط بين المدرسة والمجتمع المحلي.